03/07/2018
يظل التأهيل العلمي والأكاديمي لأبناء أي مجتمع ضرورة ملحه لتوفير المؤهلات العلمية المطلوبة لسد الاحتياجات في كافة المجالات التي تتطلبها عملية البناء والتنمية في المجتمع وتحقيق الاستقرار والتقدم فيه ونظراً لعدم قدرة الجهود الرسمية على سد فجوة الاحتياج وتأهيل الكوادر في مجالات حيوية وملحة وكذا ارتفاع كلفة الدراسة مقارنة بمستويات الدخل في المجتمع ولوجود العديد من أصحاب المستويات العلمية المتميزة من مخرجات الثانوية العامة والجامعة فإن الحاجة تبرر وجود برنامج تأهيلي في مجال الدراسة الجامعية وما بعدها يسهم في تخريج الكوادر المقتدرة التي يمكن أن تسد الاحتياج وتخفف الكثير من المعاناة وتحقيق المزيد من التنمية.
15/07/2018
15/07/2018